الفضائية الفيلية المرتقبة الحلم الذي كان!
قلة قليلة هم، من يعترفون باصولهم في مجتمعنا الكردي، في وسط وجنوب العراق. دون أن يكون هذا الاعتراف مقترنا بارتباط سياسي إلى إحدى الأحزاب الكردية. التي تحتم عليهم مثل هذا الاقرار، أو تأثير نفسي من نوع ما على مشاعرهم وأحاسيسهم.
وكثرة كاثرة للأسف، من ينكرون..... التكملة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق